الالوان الوردية
الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده 1262655536

أهلين وسهلين
بـــــــأحلى زائر في أح ــــــــلى منتدى
عشاااااااني سجل
الالوان الوردية
الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده 1262655536

أهلين وسهلين
بـــــــأحلى زائر في أح ــــــــلى منتدى
عشاااااااني سجل
الالوان الوردية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الالوان الوردية


 
الرئيسيةالبوابهـأحدث الصورالتسجيلدخول
 
    
اذا كانت هذي زيارتك الأولى فيرجى التكرم بالتسجيل من هنا أضغط هنا للتسجيل او اذا كنت عضو نريدك بالمشاركة معنا اضغط هنا للدخول في عضويتك 
 

مرحباً بك من جديد يا  زائر  آخر زيارة لك في الخميس يناير 01, 1970 آخر عضو مسجل هو هنا ابراهيم  فمرحباً به

الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده DyRk2zcsAdSRAAAAAElFTkSuQmCC

 

 الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ملآك الرووح
**مدير المنتدى**~&
**مدير المنتدى**~&
ملآك الرووح


اي فريق تشجعون : الهلال
mms: : طفله
العلم ** : : السعودية انثى الميزان التِنِّين
عدد المساهمات : 1840
تاريخ الميلاد : 10/10/2000
تاريخ التسجيل : 31/10/2010
العمر : 24
الموقع : أبهـ هـ ـآآ

الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده Empty
مُساهمةموضوع: الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده   الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده Icon_minitimeالجمعة مارس 11, 2011 4:52 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

الطفل
الأبكم الذي
كان سبباً في
هداية والده






‏هذه
من عجائب القصص
، ولولا أن صاحبها
كتبها لي بنفسه
، ما ظننت أن تحدث
..

يقول
صاحب القصة
، وهو من أهل المدينة
النبوية :

أنا شاب
في السابعة
والثلاثين من
عمري ، متزوج
، ولي أولاد ..
ارتكبتُ كل ما
حرم الله من
الموبقات .. أما
الصلاة فكنت
لا أؤديها مع
الجماعة إلا
في المناسبات
فقط مجاملة
للآخرين ، والسبب
أني كنت أصاحب
الأشرار والمشعوذين
، فكان الشيطان
ملازماً لي
في أكثر الأوقات
!!

كان لي
ولد في السابعة
من عمره ، اسمه
مروان ، أصم
أبكم ، لكنه كان
قد رضع الإيمان
من ثدي أمه المؤمنة
.. كنت ذات ليلة
أنا وابني مروان
في البيت ، كنت
أخطط ماذا سأفعل
أنا والأصحاب
، وأين سنذهب
.. كان الوقت بعد
صلاة المغرب
، فإذا ابني مروان
يكلمني (بالإشارات
المفهومة بيني
وبينه) ويشير
لي : لماذا يا
أبتي لا تصلي
؟! ثم أخذ يرفع
يده إلى السماء
، ويهددني بأن
الله يراك .. وكان
ابني في بعض
الأحيان يراني
وأنا أفعل بعض
المنكرات ، فتعجبتُ
من قوله .. وأخذ
ابني يبكي أمامي
، فأخذته إلى
جانبي لكنه هرب
مني ، وبعد فترة
قصيرة ذهب إلى
صنبور الماء
وتوضأ ، وكان
لا يحسن الوضوء
لكنه تعلم ذلك
من أمه التي
كانت تنصحني
كثيراً ولكن
دون فائدة ، وكانت
أمه من حفظة
كتاب الله .. ثم
دخل عليّ ابني
الأصم الأبكم
، وأشار إليّ
أن انتظر قليلاً
.. فإذا به يصلي
أمامي ، ثم قام
بعد ذلك وأحضر
المصحف الشريف
ووضعه أمامه
وفتحه مباشرة
دون أن يقلب الأوراق
، ووضع إصبعه
على هذه الآية
من سورة مريم
: ((يا أبتِ إني
أخاف أن يمسك
عذاب من الرحمن
فتكون للشيطان
وليا)) ثم أجهش
بالبكاء ، وبكيت
معه طويلاً ،
فقام ومسح الدمع
من عيني ، ثم قبل
رأسي ويدي ،
وقال لي بالإشارة
المتبادلة بيني
وبينه ما معناه
: صل يا والدي
قبل أن توضع في
التراب ، وتكون
رهين العذاب
.. وكنت – والله
العظيم – في دهشة
وخوف لا يعلمه
إلا الله ، فقمت
على الفور بإضاءة
أنوار البيت
جميعها ، وكان
ابني مروان يلاحقني
من غرفة إلى
غرفة ، وينظر
إليّ باستغراب
، وقال لي : دع
الأنوار ، وهيا
إلى المسجد
الكبير – ويقصد
الحرم النبوي
الشريف – فقلت
له : بل نذهب إلى
المسجد المجاور
لمنزلنا .. فأبى
إلا الحرم النبوي
الشريف ، فأخذته
إلى هناك ، وأنا
في خوف شديد ،
وكانت نظراته
لا تفارقني ألبتّه
...

ودخلنا
الروضة الشريفة
، وكانت مليئة
بالناس ، وأقيم
لصلاة العشاء
، وإذا بإمام
الحرم يقرأ
من قول الله تعالى
: ((يا أيها الذين
آمنوا لا تتبعوا
خطوات الشيطان
ومن يتبع خطوات
الشيطان فإنه
يأمر بالفحشاء
والمنكر ولولا
فضل الله عليكم
ورحمته ما زكى
منكم من أحدِ
أبداً ولكن الله
يزكي من يشاء
والله سميع
عليم)) {النور
: 21 } فلم أتمالك
نفسي من البكاء
، ومروان بجانبي
يبكي لبكائي
، وفي أثناء الصلاة
أخرج مروان من
جيبي منديلاً
ومسح به دموعي
، وبعد انتهاء
الصلاة ظللتُ
أبكي وهو يمسح
دموعي ، حتى أنني
جلست في الحرم
مدة ساعة كاملة
، حتى قال لي
ابني مروان :
خلاص يا أبي
، لا تخف .... فقد
خاف علي من شدة
البكاء !!

وعدنا
إلى المنزل
، فكانت هذه الليلة
من أعظم الليالي
عندي ، إذ ولدتُ
فيها من جديد
. وحضرتْ زوجتي
، وحضر أولادي
، فأخذوا يبكون
جميعاً وهم لا
يعلمون شيئاً
مما حدث ، فقال
لهم مروان : أبي
صلى في الحرم
. ففرحتْ زوجتي
بهذا الخبر إذ
هو ثمرة تربيتها
الحسنة ، وقصصتُ
عليها ما جرى
بيني وبين مروان
، وقلتُ لها :
أسألك بالله
، هل أنت أوعزتِ
له أن يفتح المصحف
على تلك الآية
؟ فأقسمتْ بالله
ثلاثاً أنها
ما فعلتْ . ثم
قالت لي : احمد
الله على هذه
الهداية .. وكانت
تلك الليلة
من أروع الليالي
.. وأنا الآن – ولله
الحمد – لا تفوتني
صلاة الجماعة
في المسجد ،
وقد هجرت رفقاء
السوء جميعاً
، وذقت طعم الإيمان
.. فلو رأيتَني
لعرفتَ ذلك من
وجهي .. كما أصبحتُ
أعيش في سعادة
غامرة وحب وتفاهم
مع زوجتي وأولادي
وخاصة ابني مروان
الأصم الأبكم
الذي أحببته
كثيراً ، كيف
لا وقد كانت هدايتي
على يديه !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mshnm5.3oloum.com
♠ حلاوتي بشقاوتي ♠
نائبة المديرة
نائبة المديرة
♠ حلاوتي بشقاوتي ♠


اي فريق تشجعون : الهلال
mms: : طفل 1
العلم ** : : السعودية انثى العقرب القط
عدد المساهمات : 388
تاريخ الميلاد : 18/11/1999
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
العمر : 25
الموقع : الرياض

الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده Empty
مُساهمةموضوع: رد: الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده   الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده Icon_minitimeالأحد مارس 13, 2011 12:51 am

شكككككككرا يسلموووووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الطفل الأبكم الذي كان سبباً في هداية والده
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طفل يتسبب في هداية والده
» جواسيس بريطانيون: سيف الإسلام القذافي قد ينشقّ عن والده
» قصة ذي الكفل الذي زعم قوم أنه ابن أيوب
» دعوة الطفل مستجابة
» الطفل العنيد وطريقة التعامل معه ... موضوع مهم لكل أم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الالوان الوردية :: فئة " الدين :: ~ || أََـَنّاَ~~ مُـّ||ــسْلِِمّْ || ~-
انتقل الى: